ايرلندا
2 قصائد شعرية
صنعت مِعْطَفاً لأغنيتي
مغطّىً بزركشاتٍ
من الأساطير القديمة
من الكَعْبَيْن إلى الحلق
لكن الحمقى أمسكوا به
وارتدوه أمام أعين الدنيا
وكأنما هم الذين صنعوه
أيتها الأغنية، دعيهم يأخذوه
فهناك المزيد من روح المغامرة
في أن تسيري عارية.
ويليام بتلر ييتس
ايرلندا
كانت في كلّ صباح تأتي لتسحب الماء
كخفّاشة عجوز تترنّح عبر الحقل:
سُعال المضخّة الديكي، قرقعةُ السَّطْل العالية
وتلاشيها البطيء إذ يمتلئ،
كان يُعلن عنها.
شيموس هيني
ايرلندا
تحرّكَ لساني، مصراعاً مؤرجَحاً، يرتاح.
قلتُ لها، “ماذا سيحدثُ لنا؟”
وكما قد يهتزُّ ماءٌ منسيٌّ في بئر
على وقع انفجارٍ في الصباح
أو يتسلّق صِدْعٌ بُرجاً
بدأت بالكلام.
شيموس هيني
ايرلندا
رغم انني ألتجئ من المطر
تحت شجرة محطّمة
كان كرسيي دائماً
في كلّ مجلس، هو الأقرب الى النار
اذا ما دار الحديث عن الحبّ أو السياسة
قبل أن يغيّر الزمان مظهري
رغم أن الشباب ثانية
يصنعون الرماح من أجل ثمّة مؤامرة
ويصخبُ الأوغاد المجانين
ما طاب لهم ضدّ الطغيان البشري
فانّ تأملاتي هي إنما
عن الزمان الذي غيّر مظهري.
ويليام بتلر ييتس
ايرلندا
حين تهرمين وتشيبين
ويثقلك النعاس
وتنوسين قرب النار،
أنزلي ذا الكتاب
واقرأي في مهلٍ واحلمي
برقيق نظراتٍ وعميق ظِلالٍ
كانت لعينيك يوما
كم أحبوا ذا الجمال
ولحظات نُعماك الهنيئةَ
في هوى صادق أو كذوب.
ويليام بتلر ييتس
ايرلندا
أُخريات
لأنكِ لم تُبقِ على العهد الوثيق
كنّ صديقاتٍ لي،
مع ذلك
حينما أواجه الموت،
وعندما أتسلق مرتفعات النوم،
أو عندما أبتهج مع النبيذ
ألتقي وجهَكِ فجأةً.
ويليام بتلر ييتس
ايرلندا
بمحاذاة “غلينشين” و”فورغلين”
وغابات “هيلهيد” الباردة
ريح رطبة في الأطراف وسحابة قاتمة على الجبل،
ورايات مثل الصقيع الأسود
حزنًا على الثلاثة عشر الذين ماتوا.
شيموس هيني
ايرلندا
لو أنني ملكت أردية الجنة الموشاة،
المحاكة ببريق الذهب والفضة،
الأردية الزرقاء الداكنة والقاتمة
المصنوعة من الليل والضوء و الضباب،
لمددتها أسفل قدميك
لكن، كوني فقيراً،
لا أملك سوى أحلامي
مددتها أسفل قدميك؛
فلتخطي برفق؛
إنك تخطين فوق أحلامي.
ويليام بتلر ييتس
ايرلندا
كانت الملائكةُ تقفُ على سريركِ؛
تتراكم ُ ضجرةً
وتتهامسُ بهيجانِ الموتِ،
والآلهةُ تضحكُ في السماءِ لرؤيتكِ جيداً.
ويليام بتلر ييتس
ايرلندا
أنا
موجة البحر
ورغوة الموجة
وريح الرغوة
وأجنحة الريح.
روحي
في ملح البحر
في ثقل الموجة
في فقاعات الرغوة
في طرق الريح.
جوزف ماري بلونكت
ايرلندا
بعض الناس يعرفون كيف تسير الأمور،
كيف يُشتمون بأبذئ الألقاب أمام أطفالهم
كيف يكونون عاجزين عن دفع الإيجار
وعن دفع الكهرباء
كيف ينقصهم المال لشراء كتب المدرسة
كيف ينتظرون في مكاتب الرعاية الاجتماعية المختنقة بدخان السجائر
وينتظرون سنتين ليروا طبيب الأسنان،
وكيف تكون أرجلهم مثقلة بالدوالي وترتيبهم الـ 198على لائحة انتظار الطبيب.
ريتا ان هيغنز
ايرلندا
آدريان ريتش
Adrienne Rich
4 قصائد شعرية
الولايات المتحدة
آدم زاغايفسكي
Adam Zagajewski
5 قصائد شعرية
بولندا
آر إس توماس
R. S. Thomas
3 قصائد شعرية
ويلز
آرثر رامبو
Arthur Rimbaud
1 قصائد شعرية
فرنسا
آرثر لوندفيست
Artur Lundkvist
1 قصائد شعرية
السويد
آرش نصرت إلهي
Arash Nosrat Allahi
1 قصائد شعرية
ايران
آرفو تيرتينين
Arvo Turtiainen
3 قصائد شعرية
فنلندا
آركي راندولف آمونز
Archie Randolph Ammons
3 قصائد شعرية
الولايات المتحدة
آلان بوسكيه
Alain Bosquet
11 قصائد شعرية
فرنسا
آلدو بالازيسكي
2 قصائد شعرية
ايطاليا